لمسات

بعد 7 سنوات تربع فيها المصمم جون بول غوتييه متوجا على عرشها، سلم في شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي المشعل لخليفته كريستوف لومير، ليبدأ فصلا جديدا في أسطورة دار أزياء اسمها «هيرميس». على الرغم من النجاحات التي حققها لومير لـ«لاكوست» التي عمل فيها لمدة 10 سنوات، لم يكن يوما من الشخصيات الاستعراضية؛ فهو

رغم تزايد قوة أسابيع الموضة الرجالية وإقبال الرجل على جديدها بنهم، فإنها لا ترقى بعد إلى قوة العطور وتأثيرها عليه وعلى السوق. صحيح أنه أصبح أكثر استعدادا وتقبلا لفكرة تغيير أزيائه حسب تغيرات الموضة وأهوائها، وإن على مضض بالنسبة للبعض، إلا أنه لا يتوانى عن تغيير عطره، في رحلة بحثه عما يرفع معنوياته ويناسب

أزياء وإكسسوارات قليلة جدا أصبحت تحمل صفة رجالية أو نسائية محضة، بعد أن أصبح الخيط بين الرجالي والنسائي رفيعا بشكل يثير البلبلة أحيانا. فإذا كانت المرأة قد سرقت منه التوكسيدو والتايور والحذاء المنخفض بأحزمة، فإنه بدوره نجح في سرقة معظم الإكسسوارات منها، بدءا من حقائب تحمل باليد أو تعلق على الكتف أو

كارمن هايد ملكة الفينتاج.. في البحرين * لندن - «الشرق الأوسط»: لم تمنع الأحداث السياسية التي تمر بها البحرين، ملكة الفينتاج، كارمن هايد من شد الرحال إليها منذ أسبوعين، حاملة معها أعدادا من الأزياء والإكسسوارات والكتب، وكل ما يمكن حمله ليلبي تعطش المرأة التواقة إلى كل ما هو أنيق، هناك. فالموضة في رأي

بعد شهر طويل من الموضة، انطلق من نيويورك وانتهى في باريس مؤخرا، بعد أن مر بلندن وميلانو، وشمل عروضا تقدر بأكثر من 100 عرض، نتجت عنها آلاف القطع والاكسسوارات، كان العرض الذي قدمته الباريسية الشابة، كلودين إيفاري، بمثابة استراحة استرجع فيه من حظي بدعوة منها أنفاسه، وثقته في الموضة التي تخاطب الفن الواقعي. في

قديما كانت نساء العرب يقصصن شعورهن إلى ما تحت الأذن عندما يفقدن شخصا عزيزا عليهن، وهذه العادة ما زالت سائدة في العراق حتى يومنا هذا. كما كن يقمن، في بعض الثقافات، ببتر ضفائرهن عندما تتعرض حقوقهن للسلب، في حين كان الغزاة يتعمدون قص شعور السبايا أو حلقها تماما، إذلالا واحتقارا لهن، ولذلك ربط قدماء العرب

اشتهر الدمشقيون ومنذ مئات السنين ببراعتهم في إنتاج المنسوجات من الدامسكو المأخوذ اسمه عن اسم مدينتهم وحتى الحرير الطبيعي والصناعي (الفيسكوز). برعوا أيضا في الزخرفة على هذه المنسوجات، فأنتجوا نماذج من الألبسة النسائية والرجالية، كان من أشهرها الجلابية والعباءة، علما بأنهم ظلوا حتى سنوات قليلة ماضية يعتمدون

الديكور الصيني أحد الفنون العريقة، فقد نشأ وترعرع في ظل حضارة تعتبر من أقدم الحضارات في العالم، يعود عمرها إلى نحو خمسة آلاف سنة قبل الميلاد، ولا يزال هذا الديكور يلقى رواجا في الأسواق لأسباب كثيرة. فهو مريح للنظر من جهة، ويضفي على المكان اتساعا ورحابة من جهة ثانية. تقول مصممة الديكور مروة علي: «إن